Dan Syaikh Muhammad bin Ibrahim serta Komite Tetap Urusan Riset dan Fatwa yang diketuai Syaikh Ibnu Baaz berfatwa pula akan hal ini (terlarangnya menikahi pezina)
Lihat: Fatawa Muhammad bin Ibrahim (10/135) dan Fatawa Al-Lajnah Ad-Daimah (18/383).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية :
" لما أمر الله تعالى بعقوبة الزانيين حرم مناكحتهما على المؤمنين ، هجرا لهما ، ولما معهما من الذنوب والسيئات . .. فأخبر أنه لا يفعل ذلك إلا زان أو مشرك .
أما المشرك فلا إيمان له يزجره عن الفواحش ومجامعة أهلها .
وأما الزاني ففجوره يدعوه إلى ذلك وإن لم يكن مشركا . . .
والله قد أمر بهجر السوء وأهله ما داموا عليه ، وهذا المعنى موجود في الزاني . . . والله سبحانه شرط في الرجال أن يكونوا محصنين غير مسافحين فقال : ( وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين ) وهذا المعنى مما لا ينبغي إغفاله ; فإن القرآن قد نصه وبينه بيانا مفروضا .
فأما تحريم نكاح الزانية فقد تكلم فيه الفقهاء من أصحاب أحمد وغيرهم وفيه آثار عن السلف وإن كان الفقهاء قد تنازعوا فيه ، وليس مع من أباحه ما يعتمد عليه " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (15/316) .
Berkata Syaikhul Islam Ibnu Taimiyah:
"Tatkala Allah memerintahkan menghukum pezina pria dan wanita, Allah mengharamkan pernikahan keduanya atas kaum mukminin, sebagai bentuk pelajaran untuk keduanya atas dosa dan kesalahan yang mereka kerjakan…Allah mengabarkan bahwa tidak ada yang melakukan itu (menikahi pezina) melainkan seorang pezina atau musyrik.